وسقط وجهُكَ من حقائبي المنسية ,/
وتبرَّأتْ منكَ ذاكرتي ورحمي ودميْ.!!
...
ولفظتكَ جيوبُ ذاك القلب .خارج ذاك السربِ /
فهشَّمتُ خلايا صوتَكَ/ ونشرتُ سلالَ وردي فوق خاصرةِ حلُميْ/
وأعلنْتُ إستقلالي من موعِد عقيْمٍ ولقاء/
راسِمةً فوق الهدب ميلاداً..لحبِّ بعدَكَ آتِ..آت!!!
فأهلاً يِكِ من جديد.أيتها القصيدة !
ورفقاً بروحي أيها السَّاكن خلف ظلٍ وميلاد.!!
فدعني أعجن ملامح الوقت لأخبز شهوة اللقاء وأحبك!
للكاتبة : ريم محمود